من الأشياء المحمودة في زماننا هذا هو تقدم وسائل الإعلام السمعي والبصري حيث يمكن الاطلاع على الأخبار في ظرف وجيز جدا لايتعدى بضع ثوان مع العلم ان وسائل النقل الإعلامي قد غطت القارات الخمس وسكانها على اختلاف ألوانهم وألسنتهم بل وشملت المدن والحواضر والقرى بما فيها أعالي الجبال. بفضل استعمال هذه التقنيات الحديثة والمبهرة في ميدان التواصل. لقد أعطى هذا التقدم في المواصلات وجها جديدا للحياة. ولم يعد أي رئيس أو غيره يستطيع الاستفراد بشعبه في غياب تام للمراقبة الدولية. جميع الخطب تحلل وتدرس من قبل متخصصين في أوقات وجيزة بفضل تقنيات الاتصال. سأتعرض إلى ثلاث خطابات رئاسية قالها رؤساء ثلاث دول عربية كانوا أثناءها يعيشون أوقات صعبة جدا وسط غليان شعبي كبير. كانت أولى ثلاث خطابات للرئيس التونسي الهارب زين العابدين بن علي وثلاث خطابات للرئيس المصري المخلوع حسني مبارك و ثالث ثلاث خطابات فهي للقائد الفذ الليبي معمر ألقذافي الثائر العربي الجسور حسب فهمه. كانت خطابات الرئيسين التونسي والمصري كلها اعتذارات للشعوب وحافلة بالتنازلات تتقدمها خطوات جريئة في الإصلاحات حيث بلغ الأمر بعزل وزراء فاسدين من العيار الثقيل وطرد بعضهم حتى من الأحزاب الحاكمة والإسراع في إقالة حكومات وتعيين أخرى محلها في ظرف وجيز كما أن تحرير الإعلام والأسرى وفتح باب المناقشة حول أزمة البطالة والمساعدات الاقتصادية للفقراء وطي ملفي إعادة الترشح لمدة جديدة والتوريث لأنجالهما وكانا هذين الرئيسين لايطلبان إلا إتمام المدة المتبقية لهما وكانا يستعطفان الجماهير للقبول مع أن ما قدماه الرجلان لتونس ومصر لايقاس بما قدمه القذافي لليبيا . مع العلم أن القاسم المشترك بين الرؤساء الثلاثة هو اختلاس أموال وخيرات الشعوب. كيفما كان الوضع فإنهما حرصا على الهرب او التنازل كرها حرصا على الأرواح وتفتيت الدول والدفع بها إلى حروب أهلية لا يمكن التنبؤ بنتائجها . إذن يمكن القول بكل تجرد أن الحس الوطني كان حاضرا لدى هذين الرئيسين رغم ممارستهما اللا قانونية لتسيير دواليب الدولة. هذا من جهة أما من جهة أخرى فان القائد الهمام أو الأحرى ان نسميه الثائر المشاغب الذي لا يملك من الثورة إلا الاسم. كان الطابع الذي غلب على خطاباته هو التحدي للشعب الليبي وكأنه قاصر ثم يأتي بعد ذالك التهديد بالقتل لليبيين جميعا ان كان لابد من ذالك ثم يحبك القول الابن البار بوالده حيث يلوح بلافتة التخويف بالجوع وغلق المدارس وغلق المحلات التجارية في وجه الشعب .يلاحظ في كل من خطابات القذافي الأب والابن غياب الاحترام للشعب وكأنها يخاطبان فلاحيهما في المزرعة القذافية الخاصة ولم يدركا أنهما يخاطبان شعبا مكون من طبقات اجتماعية مختلفة فيها الأطباء والعلماء والأساتذة في القانون والعلوم التي لم يحصل عليها احد منها.احتقار الشعب واعتباره ساذجا من أهم الهفوات التي وقعا فيها . إذا كان الشعب مكون من جرذان ومهلوسين ومقملين ووسخين وشذاذ الأفاق فأين مال النفط لإصلاح هذه القاذورات التي علقت بهذا الشعب المسكين المغلوب على أمره؟. إن هذه الالفاض لا تليق أن يتفوه بها من يعتبر نفسه ثائرا ورئيسا لدولة من 7 ملايين من الحكماء ورؤساء القبائل أمثال عمر المختار.كما أن الرجل وابنه مسعدان من اجل البقاء في الحكم أن يقوما بكل ما من شانه أن يسيل نهرا من الدم وإشعال النار إن اقتضى الحال بين الأهالي فإنهما لا يتوانيان عنها. .وبدون خجل ولاحياء يضرب الأب مثل الرئيس الروسي بوريس التسن حين قصف البرلمان وإسرائيل حين دمرت غزة وأمريكا حيث دمرت المفلوجة كل هذه الأعمال بالنسبة إليه يعدها مفخرة وليست مذمة .ما اغبا هذا الرجل. إذن إذا سال حمام الدم في درنة أو بنغازي فليس هناك من مشكل ولا يحاسب على فعلته لأنه يعتبره حقا مشروعا وان اقتضى الحال نصب المشانق في الساحات العمومية فانه يعتبره حقه الطبيعي. ولعل هذه الرؤيا الدونية للشعب وكأنه هو المفكر الوحيد في 7 ملايين من الناس الذين لايفقهون شيئا إلا هو وأبناؤه الأحرار الأفذاذ. إذا كان من محكمة تنصب فانه يجب أن يمثل أمامها لمحاسبته عن الأموال التي صرفها على حماقاته منها على سبيل المثل لا الحصر.2.8 مليار دولار تعويضا لضحايا طائرة لوكربي. و3 ملايير دولار كتعويض للضحايا والخسائر التي طالت الايرلنديين الشماليين من جراء مساعدته للثوار. بالإضافة إلى المصاريف الأخرى التي كان يصرفها ويغدقها أبناؤه على ملاهيهم الشخصية مع جملة من الفضائح الأخلاقية التي يرتكبونها هنا وهناك . وسيؤدى ثمنها من مال الشعب الليبي كمصروفات على هؤلاء البلهاء.أين؟ مال الشعب أيها الثائر الهمام؟ أما انه يصورون له او يتصور هو ان الشعب الليبي متيم بحبه ومعجبون بثورته الخضراء التي لايراها مكسبا ثوريا إلا هو . اذن في جميع خطاباته لا يوجد أي تنازل بل أكثر من ذالك فهو يعد ويتوعد باسوا الأحوال والعواقب لهذا الشعب .على زعمه انه هزم أمريكا ولا اعلم متى ولين ؟ ولعل أخر ما اكشف قي بيت القذافي الذي دمره الثوار الحقيقيون وجود كتب السحر والشعوذة.نلاحظ ان مهما كان من الرؤساء الثلاثة فان أكثرهم ديكتاتورية وقمعا كان القذافي بامتياز"إما أنا ولا احد غيري بعدي" و"إما النار وانتم وقودها" إذن أحلى الاختيارين مر. ولكن الله له بالمرصاد. اختار الشعب طرده وتنحيه أو انتحاره وليس ذالك ببعيد.
dimanche 27 février 2011
قراءة في الخطابات الرئاسية الثلاث بن علي مبارك والقذافي
vendredi 25 février 2011
محمد السادس ملك المغرب
يجمع الجميع على أن محمد السادس يحضى بمحبة خاصة واحترام قل نضيره لدى المغاربة قاطبة إذا استثنيتا البالغين ما فوق الستين فان اكبر شريحة من المواطنين الشباب لا يعرفون غيره. في غير ما مرة يذكر محمد السادس إلا ويذكر بكل احترام يستحقه دون مبالغة. لقد فرض الرجل احترامه على الأعداء قبل الأصدقاء وذالك أن تصرفاته تنم على أخلاق عالية وتربية ملكية سامية ونظرة مستقبلية بعيدة. اعتلى العرش المغربي سنة 1999 بعد وفاة والده الحسن الثاني رحمه الله وهو في عقده الثالث ونيف. تسلم المسؤولية في ظروف اقتصادية دولية صعبة حتى على الذين سبقوه في دواليب المسؤولية السياسية سواء في الغرب أوفي الشرق.كما انه لم يكن محضوضا كذالك لان اغلب دول المشرق التي كانت تربط الراحل بالملوك والأمراء المشارقة علاقة صداقة خاصة لم تعد كذالك لان حرب الخليج الأولى والثانية استنزفت قدراتهم الاقتصادية ولم تعد مستعدة لا للمساعدة ولا إلى الاستثمار الطويل الأمد. أضف إلى هذا ’الحرب في العراق وأفغانستان لم تكن من الأمور التي تسهل العلاقات السياسية بين الدول العربية إضافة إلى العلاقات الفاترة بينها أصلا. في هذه الظروف كان قد تولى قبله شابان المسؤولية الأول الملك عبدا لله الثاني ملك الأردن بعد وفاة والده الحسين و الثاني تولى رئاسة الجمهورية السورية بعد وفاة والده حافظ الأسد. كما انه كان هناك نظرة توحي بقرب أزمة اقتصادية ومالية دولية وشيكة الحلول تجتاح أغلبية الدول مع بداية الألفية الثالثة.جميع الدول منهكة اقتصاديا حتى العظمى منها. ومع ذالك حاول الملك الشاب أن يساير الأمور إلى حين أن تتضح الرؤيا. وبعد مرور أكثر من عقد من الزمن على توليه عرش المغرب فان جلالته لازال منتقلا بين المدن والأقاليم من الشمال إلى الجنوب ومن الشرق إلى الغرب يتفقد المشاريع تارة ويشدن تارة أخرى. دون كلل ولاتعب لأنه يعلم أن حبه للوطن يقايضه براحته .انظر مدى حب الرجل لوطنه. جلالة الملك محمد السادس كان أول ملكا يغير في خطة البر وتوكيل الرسمي أثناء حفلة زفافه لأنه كان أول مرة يرى فيها الشعب المغربي زوجة الملك وكانت حقيقة مفاجأة بكل المقاييس لان المواطن من سني لم ير ولا تعرف على الملكة زوجة الراحل. من هنا فهمت ان المغرب على أبواب عهد جديد . كما انه لايجب حجب المشكل الرئيسي الذي ورثه عن والده وهو مشكل الصحراء الذي حاول جاهدا أن يجد له حلا مناسبا خصوصا وأصبحت القضية قد دولت بفعل التدخلات الإقليمية خاصة الجيران . إن ثقافة محمد السادس ساعدته كثيرا في الاستئناس وفهم المشاكل سواء الإقليمية منها أو الدولية. لعل الحسن الثاني نجح في اختيار التكوين التعليمي لابنه الأمير ولي العهد لإعداده لتحمل المسؤولية والقيام بأعباء الدولة خصوصا الدولة الحديثة لان موقع المملكة جغرافيا موقع استراتيجي بامتياز. وأتذكر أننا كنا نقرا في كتب التاريخ أن مولاي الحسن الأول كان دائم التنقل في ربوع المملكة ولم يذق طعام الراحة ولعل ما هو عليه جلالة الملك هو نقسه سيرا على سيرة جده. محمد ابن الحسن ابن محمد ملك شاب مثقف ومكون لإدارة المملكة. كل من فكر أو يفكر أن المغرب فيه أزمة نظام فهو خاطئ بامتياز لان المغرب " مملكة مغربية دستورية" لا إشكال في نظام الحكم وإنما المشكل في الحكامة الغير جيدة التي يجب تقويمها عبر صناديق الاقتراع المباشر في انتخابات نزيهة لتشكيل خارطة سياسية تمكن من إخراج إلى الوجود تشكلة حكومية مسؤولة أمام الملك وأمام البرلمان المنتخب بطريقة نزيهة كذالك. إن جلالة الملك لايسعى إلا إلى تحقيق هذه الديمقراطية . لهذا السبب لم نر خلال مظاهرات 20 فبراير 2011 أي لآفة تخص المؤسسة الملكية إلا واحدة منها كتب عليها "أيها الملك أننا نحبك وهذه مطالبنا" من بين الآلاف من اللافتات التي جاب أصحابها مدن المغرب.ولعمري هذا الإحساس هو ما يشعر به كل المغاربة ومعنى هذا إن الملك هو المسؤول الأول الذي يرجع إليه الفصل في كل شيء. نعم ان محمد السادس يمتاز بالحس الاجتماعي الشعبي الراقي ويمتاز كذالك بالوداعة و التواضع ودماثة أخلاقه. وهذه الملاحظة جديرة بالتسجيل في حقه دون مبالغة كثيرا ما نراه أمام مقود سيارته وكلما حياه احدهم إلا ورد التحية بابتسامة ملكية كريمة. محمد السادس بارك الله في عمره درس تعلم تربى ليكون ملكا من هنا اكتسب دماثةاخلاقه.
jeudi 24 février 2011
Ce grand dimanche historique du 20 février 2011
Tous les regards des marocains étaient tournés vers la date du 20 février que les jeunes marocains ont fixée pour organiser une large protestation à travers les principales villes du royaume. Une marche qui se veut civilisée, qui se déroulera dans le calme, leurs revendications sont figées sur les banderoles écrites loin des politiques, ces gens ont perdu la tutelle des jeunes manifestants. Pour la première fois au Maroc, les syndicalistes, les leaders des partis politiques, les dirigeants des sociétés civiles ont perdu la mise à main sur la volonté des jeunes en question. En agissant de la sorte les jeunes marocains ont créé un événement unique de son genre dans le pays. Ces jeunes se sont inspirés des récents changements qui ont eu lieu en Tunisie et en Egypte. Le jeu est à la hauteur de leurs ambitions, la puissance des jeunes est reconnu comme étant la force motrice de la société, qu’il faut exploiter à bon escient. Une première observation dégageant de cette initiative, c'est-à-dire conduire et organier une contestation dans plusieurs villes du pays en même temps était un pari à haut risque que ces jeunes gens doivent assumer, la réussite de ce projet dépend était un mirage, pour certains la déchéance est inévitable par manque d’expérience, selon les vieux de ce métier. Mais au contraire la volonté de venir à fin de ce désir de faire marcher les protestataires sans casse ni perturbation était au sommet de leurs obligations. Les renards ont parié sur l’échec imminent que doit subir ces gens, et que les conséquences seront lourdes à supporter. Cette inculture chez les partisans des partis a été déjouée par le sang nouveau qui coule dans les veines des jeunes marocains hautement responsables de leurs actes. A la grande surprise des vieillards syndicalistes et partisans de différends organismes politiques, la réussite des jeunes à susciter le respect et la confiance dans l’avenir du pays. Lors de la première déclaration du comité organisateur de la manifestation, il a prit une certaine distance des politiques et syndicalistes en précisant que c’est un mouvement des jeunes défendeurs de leurs droits ; au travail, à la formation professionnelle, à la santé, à l’expression, à l’accès à la habita descente. Ils revendiquent aussi un enseignement adaptable aux besoins du marché de l’emploi. Ils manifestent aussi contre la marginalisation des citoyens, contre l’exclusion des jeunes de la scène politique du pays, contre la monopolisation de certaines fonctions réservées jusqu’ici à certaine catégorie de marocains privilégiés socialement. Lutter contre l’habitat insalubre. On peut aussi remarquer que le rôle des partis politiques est réduit à néant, les manifestations n’ont pas été coiffées par aucun parti même ceux qui se veulent leader, cette situation explique que l’histoire que chaque parti taille un nombre d’adhérents importants n’est plus d’actualité du faite que le visage politique ,une fois de plus a démontré la vraie réalité des faux adhérents que comptaient ces groupes de partis politiques. La mise des partis politiques hors de la zone des décideurs des jeunes organisateurs, a permit aux vieux dirigeants de ces partis qui se trouvent en automne de leurs vie, de sentir le danger et le changement qui guettent leurs avenir. Le Maroc après cette journée de ce dimanche du 20 février 2011, ne sera plus comme avant, un nouveau sang vient de jaillir des veines marocaines qui n’ont aucun lien avec les rouages de la politique qui a condamné leurs parents pendant des décennies, le chômage, l’enseignement, l’exclusion, la disparité, ces condiments et ingrédients sont réunis pour faire une bonne soupe aux odeurs du parfum de la révolte sur tout ce qui est mauvaise décision depuis des années. Ces jeunes avec un peu de courage et bien faire ont réussi à attirer l’attention de commune internationale pour y participer aux solutions adéquates, le temps et les solutions qu’ils proposaient sont révolus à jamais. En général le monde arabe compte une couche de jeunesse très importante dépassant les 50% des populations. L’apparition de la jeunesse de la façon a mis de mettre les partis et les sociétés civiles sous les projecteurs involontairement. Cependant une question de fond, dirons nous que le crépuscule des partis classiques est sur le point de coucher ? Si la réponse est positive, est ce les vieux qui sont à leurs tètes sont responsables ? Est ce l’âge des partis qui est la cause de la déchéance éventuelle.
mardi 22 février 2011
La Libye est la grande ferme de leur papa Kadhafi
Le seul pays au monde arabe, où un mélange de la gestion des affaires de l’état est une grande énigme inexplicable en Lybie, le rôle des institutions s’y elles existent sont représentées par l’unique personne hors de tout soupçon, qui ‘est la personne horrible de Kadhafi. Un pays très riche en production et exportation du pétrole, le colonel qui occupe le sommet de la hiérarchie de l’état libyen sans concurrence, potentiel, il est aussi le sage suprême des libyens, il est le penseur, le philosophe incontesté, l’auteur du grand livre jamais écris par un homme de droit dans le monde, « le livre vert », le colonel explique la fonctionnalité du régime qu’il a crié « conseils populaires, ou commutés populaires » un délit politique sans précédent dans l’histoire de l’humanité, tous les libyens sont au dessous de ses pensés, la mémoire nationale pour lui elle n’existe pas, il est l’homme de toutes les situations selon lui et certains de ses collaborateurs, il est la providence elle-même. Aucune personne ne peut poncer du bien-être du pays que lui, presque un messager de Dieu. Kadhafi est un homme extraordinaire, dans sa façon de vivre, de s’habiller, de traiter les affaires de l’état, il est la seule habilité qui comprend plus que quiconque les intérêts des libyens. Un homme vit hors de notre temps. Mais malgré tout ce qui peut-être dit dans le filme de ce héros qui se déchaine des temps modernes, l’arrogance est une de ses qualités qu’il expose avec ferveur surtout devant ses invités étrangers qui applaudissent le clown dans ses habilles avec un humour particulier et, qui en même temps pitié du pauvre peuple qui accepte un fou aliéné à la tête d’un pays pétrolier, classé douzième mondialement. Un pays très riche, il une réserve de 150.000.000.000 de dollars dans les coffres de la trésorerie de l’état dont il est l’administrateur et l’ordonnateur unique. Agé de 69 ans, après 42 ans de pouvoir, il est le plus ancien dirigeant dans le monde entier, il mérite le titre de doyen des chefs d’état. Ses huit enfants dont une fille, ont des occupations dans les rouages de son état prise en otage depuis 1969, suite à un coup d’état contre le roi Driss senoussi exilé en Italie. Sa poncé allait dans le sens de faire hériter à ses enfants la Libye, c'est-à-dire de les faire bénéficié des grandes richesses que compte le pays, ferme de leurs papa Kadhafi. Dans cette ferme,
Du pétrole on compte plus de 30% de la population vit sous le seuil de la pauvreté. Les émeutes ont éclatées depuis une semaine, où le nombre des morts dépasse les 1000 victimes. Ces gens sont abattus par les forces de l’ordre, et par les mercenaires originaires des pays riverains, pour combattre et tuer les libyens contestataires. Le recrutement se fait dans leurs pays d’origine à 2000 dollars/jour selon les médias. Donc comment peut-on comprendre que les massacres des populations sont payés par la trésorerie publique ? Comment un chef d’état qui se veut populaire se permette de payer les assassins de son peuple par l’argent des contribuables ? La politique de la terre brûlée ne le mène pas trop loin. Je ne crois pas qu’il y a un pays arabe qui désire le voir chez lui en état d’exile. Au bout de deux discours séparés de 24 heures l’un de l’autre, le premier fait par le fils qui aucune responsabilité politique, au cours de sa locution il a essayé d’intimider l’ensemble des populations libyennes, en les menaçant de recours aux armes pour trancher et solutionner au profit du plus fort. Kadhafi fils qualifie la protestation et la contestation des libyens de rébellion contre son papa. Cet acte est inadmissible pour eux. Les Kadhafi ont construit le pays, et il n’est pas question de le livrer sur un plateau en or pour ses ennemis selon ses propos. Le discours du fils était une signature du certificat de décès du régime. Des protestations sont éclataient dans les quatre coins du pays, la mise à feu est faite par le faut interlocuteur du gouvernement, la haine est au sommet comme elle n’a jamais été au paravent, le retour au calme tant souhaitait par Kadhafi a échappé au contrôle des autorités locales populaires. D’autre part le second discours fait par le colonel lui-même dans une zone minuscule très male éclairée, il fait un speech de plus d’une heure, au cours de son allocution, il met en garde tous les libyens, il menace d’une façon énergétique d’utiliser les armes contre les manifestants. Le recours à l’utilisation des armes toutes confondues pour mater les perturbateurs selon les Kadhafi demeure une évidence inévitable. Les représailles doivent être à la hauteur des manifestants pour les réduire au néant, pour se faire le régime ne trouve aucun gène pour venir à bout de ses désirs de détruire les hauteurs de ce soulèvement. Sur la voie de convaincre certains étrangers il présent
Les perturbations comme étant l’ouvrage d’un ensemble de mécontents travaillant pour des agendas islamistes comme le futur régime, il utilise l’islam comme épouvantail à fin de faire peur aux occidentaux. Le père était aussi violent que son fils, il utilisait des mots et des phrases qui ne sont pas dignes d’un chef d’état ou leader comme il se prétend (les rats, les chiens enragés etc.…). Kadhafi pour lui il gère une ferme de 7 millions de fermiers et fermières, aidé pour la réalisation de ce projet des assises populaires dont il est le commandeur suprême. Enfin la chute du colonel est imminente, le tyran compte ses jours plutôt ses heures, le compte à rebours à déjà commencé, il court vers des solutions les unes sont plus mauvaises que les autres, le choix n’est plus de mise, sauver sa peau et celle de sa famille peut-être trop tard. Le risque de payer son arrogance, devient de plus en plus une réalité évidente que tout le monde observe avec inquiétude, pour lui c’est un champ d’honneur où il meurt en martyre. Mais la réalité est autre chose que son souhait. IL régnait depuis 42 ans, il gère la Libye comme une ferme, il déplace sa tente dans les capitales du monde entier, il est le sujet d’humour par excellence, il est le penseur de la nation, son sage, Kadhafi a atteint le paroxysme de tout. Le rejet de ses idées par la nation est vraisemblablement qualifié d’ignorance, ce pays compte énormément de professeurs universitaires dans plusieurs disciplines, ils sont connus dans le monde. Kadhafi doit plier ses bagages et profite s’il lui reste du temps, je pense que le temps lui imparti est très court. Le train a sifflé trois fois il n’aura pas d’autres. Le colonel a semé la peur dans les familles, les massacres des populations, il était mêlé à toutes les horreurs qu’il subit à son peuple, personne ne regrettera son départ s’il vient de l’envisager avant de laisser sa peau pour l’histoire sur les murailles de tripoli. Aimer n’a jamais été détruit. Le colonel a fait du mal inoubliable aux populations, il doit répondre de ses actes. La Libye n’est plus la grande ferme de leur papa Kadhafi. Kadhafi doit descendre de son fauteuil présidentiel et laisse le pouvoir aux autres libyens de gérer leurs affaires d’état comme ils le veulent. L’échéance Kadhafi est périmée, ses ordres sont périssables. Faire du mal est facile mais il est inguérissable. La mémoire populaire commune est infaillible. Kadhafi doit avoir sa part de répression et sa part de châtiment, pour gouter l’amertume de ses actes commis sans contrôle. Peut être un jour l’histoire nous dira que Kadhafi était une personne légendaire
dimanche 20 février 2011
L e grand disparu, HOMME DU SPECTACLE
vendredi 18 février 2011
عائد موهوب الراحل الصامت
كثيرا ما يفاجأ الفرد منا بخبر وفاة إنسان إما ينتمي إلى العائلة أو ينتمي إلى الحياة العمومية كأستاذ أو سياسي أو فنان كما هو الحال بالنسبة إلى هرم المسرح المغربي بدون منازع. كثيرا ما ينزل الخبر كالصاعقة على المتلقي رغم أننا نؤمن بالقدر شره وخيره . ولا يسعنا إلا أن نقول إنا لله وإنا إليه راجعون. الأستاذ الفذ المرحوم عائد موهوب . ولد عائد في 22/نونبر/1930 بالبيضاء نشا في درب السلطان وهو من أهم الأحياء الشعبية في العاصمة الاقتصادية الدار البيضاء .إلى حدود 16 من عمره اشغل في النجارة ولكن لم يعمر فيها لان سلطان الفن كان قد سكنه لذالك اتجه إلى ما كان رحمه الله يهوى وهو امتهان الفن والتفرغ له غير مبال ما إذا كان هذا الفن يؤمن له مستقبله ويعينه على أعباء الحياة المادية الضرورية لبناء أسرة كسائر الناس في المجتمع المغربي لأنها طبيعة البشر وسنة الله في خلقه. أنا لم أتشرف بمعرفته شخصيا ولكن تعرفت عليه من الأعمال التي كان يقدمها سواء على مستوى السينما أو المسرح حيث كان يمتاز عن غيره بالشخصية القوية ويفرض عليك احترامه ويؤدي دوره بمهنية عالية وكان الرجل يتقمص الشخصية إلى حدود أن المتتبع له لا يخاله يمثل ولكنه يعيش هو أولا الشخصية ثم يتقمصها و يبهرنا بها أداء مسرحيا عالي الجودة. كنت أراه أسدا مانعا فوق الخشبة ومثله قلة قليلة جدا لان حب هذه المهنة إن جاز التعبير اخذ منه مأخذه. عائد موهوب كان اسما على مسمى . لم يطعن احد في أخلاق أو سيرة الرجل لا من الأصدقاء ولا من المهنيين.ولعل هذه الأخلاق العالية جعلته محبوبا من الجميع . كان آخر عهد لي بالرجل عندما كرمته القناة الثانية وقد اجمع الجميع واثني عليه الكل بالكلمة الطيبة. والسؤال هنا هل اخذ الرجل حقه من العمل؟ هل مدت له يد المساعدة عندما احتاجها؟ هل كان الأصدقاء بتلك الأريحية؟ للجواب لابد من نبش في الحياة المهنية للرجل. عاش الرجل 81 سنة منها 65 سنة في كواليس المسارح والتلفزة والسينما ومع ذالك لم يكن ذالك الرجل الذي عاش مرتاحا ماديا . بالعكس قضى جل حياته في ضيقة مادية مؤلمة خاصة ان الرجل كان التزامات عائلية عليه الوفاء بها. قيل لي انه كان ياتي يوميا من درب السلطان الى المدينة الجديدة مشيا على الأقدام لأنه لا يملك ثمن الطاكسي أو الحافلة الحضرية. ماذا عسى الإنسان أن يقول؟ لله درك من رجل عصامي.كان رحمه الله مدرسة قائمة الذات والى اليوم لازال بعض من الذين تتلمذوا على يديه هو أبوهم الروحي .لعب أدوارا كثيرة ومختلفة وأتقنها وكان فيها ينال التصفيقات الطويلة من الجماهير لان عائدا موهوب كان كذالك. لكنه لم ينل من الدنيا ما يجعله مرتاحا ماديا لقد صارع الحياة وخبرها فلم تشفع له أدواره المسرحية ولا السينمائية وترحمه من ضيفة الحياة. رغم ما جلب للجماهير من الأفراح والمسرات ونسيان مشاكلهم ومسرحياته كانت ثقافية بالدرجة الأولى سياسيا واجتماعيا. والان عاش الرجل الفنان القدير في صمت ذو نفس عالية لم يكن يطلب إلا العمل ولكن المسئولين عن الثقافة في وطننا لم يعيروا لعائد ولغيره من الشموع التي إما احترقت أوفي طريقها إلى الاحتراق دون علم وزارة الثقافة المسؤولة على القطاع. كانت له عزة الفنان الكبير وكان دمث الأخلاق فلم يكن ذالك الرجل الذي يشكي بلواه إلا إلى الله. بعد ستة عقود ونصف من العمل المسرحي هاهو الرجل الهرم الشامخ والأسد الفذ والرجل المتواضع يموت في صمت بعد أن عانى في صمت كذالك.لله ذرك من رجل.لبى عائد موهوب نداء ربه وانتقل إلى جواره يوم الثلاثاء عن سن جاوز بها ثمانية عقود. ومع ذالك يبقى السؤال المشروع ماذا ستفعل الوزارة الوصية للفنانين الأحياء الذين يعانون في صمت ولا حول لهم ولا قوة؟ رحم الله عائد موهوب شهيد المسرح المغربي .
lundi 14 février 2011
الشعارات الجاهزة للاستيراد
أقدم بادئ ذي بدء الشكر للشباب المصري الذي أزاح عنا ذنبا حمله العرب طيلة عقود من الزمن. حتى إن كلمة المظاهرة أو التظاهر كادت تنمحي من قاموسنا في الاستعمالات اليومية كما إن الناس نسوا أن المطالب لا بد لها من وقفة احتجاجية من حين لأخر. يجري الحديث في الأيام الأخيرة عن استعارات الشعارات من الميادين الثائرة سواء في تونس سابقا او في مصر حاليا قد تكون أحيانا في غير محلها لان المكان والزمان غير موازيان لذلك او بالأحرى لاستغلال الشعار الوارد علينا. إذا كنا حقيقة نريد الخروج للتظاهر أمام المؤسسات الحكومية أوفي الشوارع الكبرى الهامة فعلينا ابتكار واستنباط وإخراج شعارات جديدة خاصة بالمناسبة الحالية والتوقيت الراهن وذات فحوى تفيد الناس لا لتظليلهم. رأينا في أحداث مصر أن الشعار الذي حضي بحصة الأسد هو"الشعب نريد إسقاط النظام". نعم ذاك صحيح بالنسبة للإخوان في مصر أو في تونس لأنها جمهوريات فسدت فيهما الانتخابات البرلمانية والرئاسية على حد السواء.من ناحية أخرى هذا لا يعنينا في شيء . ان الجمعيات الحقوقية او السياسية او النقابية إذا خرجت للتظاهر فعليها اختيار الشعار الازم والمعبر عن الراي او الفكر او الرسالة التي يريد ان يوصلها إلى من يهمه الأمر لا ان ياخذ من الشعارات ما هو موجود في الساحات الأجنبية وتسويقه الينا . ان الشعارات يستلهمها المتظاهرون في الوقت والحال لانها حالة نفسية يعبر عنها الإنسان في حينها.اذن لامجال للابتذال الرخيص.
كثيرا من الشعارات التي رددت او كتبت تكون غالبا بعيدة عن الواقع المغربي بصفة خاصة .لذالك عندما نرى حفنة من الناس يتعدى عددهم اصابع اليدين بقليل يحملون لافتات كتب عليها " الشعب يريد كذا...."او "الشعب لا يريد كذا...." فهذا نوع من الخلط العمد مع سبق الأسرار. لابد من التوقف عند بعض المواقف التي يرى الانسان انها مجانبة للحقيقة لان الهدف منها فيه كثيرا من الشك والريبة نظرا لاختيار تسويقها على مراى ومسمع من الناس. الحقيقة ان يقول الفرد منا ما يحس به لا ما يمليه عليه اخر. ان المسؤولية السياسية او الجمعوية او الحزبية لا يمكن وضعها وراء الستار ولكن امام الستار حتى يراها كل انسان دون خجل او خوف اما اذا كان الانسان يلعب بمشاعر الناس فان الامر لن يدوم اكثر من برق شمس في يوم شتاء ماطر. كما لي شك مريب عندما ارى ان الشعب يريد ا وان الجماهير المغربية تريد . يطرح سؤالا وجيها من خول له او لغيره ان ينطق باسم الشعب؟ هل استفتى الشعب على ما يريد قوله او فعله؟ لعل الجواب سهل جدا ولايحتاج الى مجهود للبحث عن الجواب المقنع. اذا كانت الجمعية الحقوقية او الحزب السياسي او النقابة الفئوية لا تمثل حتى المنضوين تحت لوائها فكيف لها ان تطالب المؤسسات الرسمية باسم الشعب . ان عين العقل ان تكف هذه المنظمات عن التعميم في مطالبها ولكن ان تطالب باسم منخرطيها فقط لانها لاتملك حق الفيتو للنيابة عن الامة المغربية مثلا. قد يرى قاريء ما لا ارى ولكن سوف نتفق على ان الامر لايقوم به الا اصحابه ومثل تونس ومصر امر صارخ لايحتاج الى تعليق وتحاليل من الخبراء وهؤلاء بدورهم لم يتنبئوا بما حدث. لان من نتائج الاحتقان والاستخفاف والظلم والاحتقار وتسلط الامن على العباد فكان لابد من الانفجار السلمي لان تكميم الاعلام والافواه لم يكن ليدوم اكثر مما دام. انتهت صلاحية النظام وجرعه لن تصبح شافية لسرطان تفشى في البدن الشعبي فلابد من استئصاله ليشفى الشعب ويتنفس الصعداء . هناك خلط بين الشعب يريد اسقاط النظام هذا الشعار غير صالح في وطننا ولايمكن لن نستورد الشعار ونطبقه على ما نحن عليه انه غلط كبير تقع فيه المؤسسات الاحتجاجية دون التفكير فيما تريد . اذا كان عندنا من مشكل فهو مشكل الحكامة وليس النظام لان النظام عندنا ليس محل البحث والتفكير فيه. يتمتع المغرب بنظام حكم ملكي دستوري لا جدال فيه. اما ما يمكن ان نبحث فيه فهو كيفية الحكامة التي تمارسها الحكومات التي تتعاقب على دفة الحكم. ارى ان من واجب الحكومة ان تصهر على راحة المواطن الذي يؤدي رواتب الجهاز الحكومي والبرلماني من جيوب دافعي الضرائب. لم يعد اي شيء يمكن اخفاؤه على المواطن لان العالم اصبح فرية صغيرة فمابالك بالبلد ربما اصبح رقعة لا تتعدي راحة اليد ومن يقول غير ذالك لاننا كنا نتابع ما يحدث في كل من تونس ومصر ثانية بثانية ولعل ذالك اكبر من ان نتجاهله.المغرب بلد عربي مغاربي افريقي اسلامي سني ما لكي ملكي ودستوري النظام ليس للعلمانية مكان فيه. اذن علينا ان لا نستعمل الشعارات الجاهزة المستوردة لان ما يهمنا ما "صنع في المغرب" وليس ما جيء به الى المغرب.
samedi 12 février 2011
L’Après les deux présidents
Le mois de janvier et février 2011 et tous les mois qui succéderont en début de chaque année est un mauvais signe pour les deux présidents Ben Ali le tunisien, et Moubarak l’égyptien, les hommes ont quitté leurs pays respectivement la Tunisie et l’Egypte sous les ténèbres des nuits de janviers et fevrier2011, cette année qui était un début de cauchemar. Les tunisiens et les égyptiens ont chassé leurs présidents hors de leurs vus. Le facteur commun entre des hommes a gagné par excellence la colère de leurs citoyens. On est en face de deux hauts responsables qui ont été chassé de leurs pays par leurs compatriotes qui n’ont pas servi durant leurs gouvernances, qui se varie entre 23 et 30 ans de règne. Mais on peut déduire quelques observations au passage. Les peuples vivent dans l’état d’urgence. Le multipartisme est enterré à jamais, une opposition décor le paysage politique à la taille de leurs volontés. Les portes grandes ouvertes des prisons pour y en contenir les vrais opposants contre les régimes Les populations vivaient dans une précarité sans équivalence, presque de l’avant histoire. Leurs mains sont mises sur les médias pour garantir la pérennité des affaires souvent louche. Dans les deux pays le revenu par habitant ne dépasse nullement 1 dollar le jour, 40% des populations étaient classés et placés sous le seuil de la pauvreté. Souvent des aides ne satisfaisant pas les besoins primordiaux des familles qui souffraient le martyre pour garder leurs enfants vivants loin de la mort par la famine. D’autre part une minorité d’amis et des proches des présidents possèdent l’argent, le pouvoir, pour influencer toute personne critiquant les régimes en question. Les populations ont respiré la liberté, le bien être, l’existence, et aspire d’épouser la démocratie à vie, la vraie naissance du multipartisme est imminent, de nouvelles sociétés sont nées grâce aux efforts des jeunes hommes dans leurs totalités âgés de moins de 30ans. Les deux pays s’organisent progressivement, pour rétablir la confiance perdue dans les précédents régimes. Grâce à l’intervention des jeunes qui ont conduit les deux peuples à la liberté, il ressort ce qui suit : à titre de reconnaissance, épargner à l’Iran une éventuelle agression israélienne contre ses bases civiles et militaires, encourager les multiples blocus, éviter aux libanais des incursions et invasion du territoire, pilonner gaza et la colonisé dans le but de mettre fin au régime du Hamas. D’autres pays ont pris les sonnettes d’alarme au sérieux la Jordanie, proclame un nouveau gouvernement, le roi reçoit les représentants en question. La Turquie suspend ses relations économico-militaires avec Israël, ces changements n’auront jamais la possibilité de voir le jour si les contestataires n’existaient pas ) En conclusion, les deux présidents sont en exil, je ne pense pas qu’ils sont prêts à revenir même dans plusieurs futures décennies. Leurs dettes sont lourdes à régler, ils doivent passer obligatoirement devant la justice pour y répondre de leurs actes. Le soleil de leurs pays n’a ni équivalence ni ressemble à aucun d’autre dont ils seront privés à vie. Aimer son pays et le servir est un devoir national et religieux. Avec l’argent volé, dérobé et détourné au détriment des pauvres citoyens ne compensent pas une nuit loin de son pays. Ce ci marquera le début d’une souffrance intense loin des siens, Dieu nous épargne ces malheurs.
vendredi 11 février 2011
Vous partez, nous ne partirons pas , Enfin il parte
jeudi 10 février 2011
لودامت لغيرك ما وصلت اليك
إن المتتبع للإحداث اليومية في الجرائد او على الشاشات المختلفة ما عدا الرسمية لن يقول إلا لاحول ولا قوة إلا بالله.إن مجموع ما يخرج من المصريين الى المظاهرات يوميا يفوق 12 مليونا و ما صوت لصالحه في الانتخابات البرلمانية2010 وله في 2005 لم يتعد حاجز ال5ملايين .نحن الان امام معادلة حسابية غير متكافئة .اذن عدد الغا ضبين هم الأكثرية. ان العاقل المتبصر والحارس على الامة المصريةوعلى امنها وسلامتها لايمكن ان يترك الباب مفتوحا امام المحتجين بالطريقة الحالية ’لان مصالح المواطنيين العاديين تتضرر يوميا’ خصوصا اذا اضفنا ان خط الفقر يفوق 40 في المائة من السكان الذي بلغ عدده فوق 80 مليونا. كما ان العناد لامحل له هنا لان الرجل حكم 30 سنة بالحديد والنار ويتحمل مسؤولية كاملة وأخلاقية في حق الذين سجنوا وعذبوا وماتوا بغير حق .ان الأمر ألان أصبح منكشفا لا احد يريد بقائه ولا احد يريد التعامل معه.لقد وقع الإجماع على رحيله من السلطة ومحاكمته .لقد أثار الانتباه الدولي لهذه الاحتجاجات المتوالية بشكل يومي. هناك أقطاب ثلاثة القطب الغربي وفيه أمريكا وأوروبا ثم القطب الأسيوي وفيه الصين والهند واليابان والقطب العربي الذي لا نرى له وجها في هذه النازلة الكبرى ثم الأساس هو المالك لزمام الأمور هو الشعب المصري الثائر الذي سحق الخوف وأسس الشجاعة والإقدام ورصخ قي ذاكرة الأمة الديمقراطية تؤخذ ولا تعطى هدية للمحكوم. ان اكبر المتضررين بما يحدث في مصر هو دولة إسرائيل .هذه الدولة الغاشمة والعنصرية تشتري الغاز الطبيعي من السلطة المصرية الحاكمة باقل من سعر التكلفة في حين الاردن الدولة العربية تشتريه بسعر اعلى منها.أنه تناقض لا يفهمه الا الحاكم بأمر إسرائيل . من جهة اخرى ان الرئيس هو الحارس الأمين على الدولة الصهيونية بنى حاجزا فولاذيا بين مصر وغزة لحرمان الغزاويين من الوصول او التسلسل إلى مصر منها واليها عبر الخنادق لتمرير السلاح او الغذاء او مواد طبية. هذا الأمان شعرت به إسرائيل وعاشته مدة حكم الرئيس مبارك وقد انعكس عليها بصفة ايجابية واصبح الإنفاق العسكري في حدود 8 في المائة من الناتج القومي بعد ان كان 30 قي المائة مما وفر لها ملايير الدولارات خلال حكم هذا الرجل .كان من الطبيعي ان تستثمر هذا الفائض في تنمية البلاد وقهر العباد وتشديد الحصار على الفلسطينيين بفضل مساعدات النظام المصري الحالي. وتمكنت من تطوير الأنظمة الدفاعية العسكرية بفضله بشكل حديث يتفوق على جميع الدول المجاورة.وتعزيز سطوتها الاستخباراتية الخارجية والداخلية ولقد ساعدها ذالك الإنفاق على حرب لبنان . لهذا نرى إسرائيل تحرس اشد الحرس على الرئيس الحالي لانها لا تعرف ماذا تأتي به الأيام القادمة .انها تهاب الرياح العاتية القادمة .والغريب في الامر ان رئيس الكيان الصهيوني لاول مرة في تاريخه الدموي يعلن على العموم عن رفع المسؤولية الإسرائيلية عن البنية التحتية في قطاع غزة والدفع بمشاريع دولية تتعلق بالصرف الصحي والكهرباء والماء وتعزيز الوضع الاقتصادي لدى الفلسطينيين في الضفة الغربية. بداية تحول جادت به رياح مصر العربية. اليها يرجع الفضل الكبير لذالك لازال الرجل يراوح في مكانه وليس عنادا منه ولكن ربحا للوقت الذي يراهن عليه مثل تدخل دول صديقة او إرهاق المحتجين طبعا وهذان الأمران مستبعدان نظرا لان المتظاهرين يرفضون التدخل في شؤونهم وهذا من حقهم ولا سلطة لأحد عليهم. ومن الاستنتاجات مالي.عمل الرجل بجميع أجهزته السلطوية القمعية مدة 30 سنة. حمى إسرائيل من الفلسطينيين وسد عليهم جميع المنافذ.سمح للاسرائيلين الاستجمام برشم الشيخ على البحر الأحمربكل حرية كانهم قي بلدهم. جوع المصريين والفلسطينيين على السواء. معدل الفقر المدقع في البلاد فاق 40 في المائة .حكومة الحزب الوحيد. أما المعارضة فكانت ديكورا فقط. استأسد على الشعب فملا بالمعارضين الحقيقيين السجون وشردهم في العالم ليخلو له الجو للتنكيل بمن بقي منهم. نهب الأموال العامة هو وزمرة ممن معه وعائلته وأصهاره والمقربين منه. أصبح من الأغنياء الأوائل في العالم قبل بيل جايت. جعل من مصر العظيمة دولة جوفاء لاحياة فيها. المال العام سهل نهبه لزمرة ممن يرتضي أعمالهم. سهل الأمر على أولاده في كسب الأموال الطائلة دون أن يشهد لهم بعمل قاموا به . يحكي عن بطولاته مع انه لم يكن كذالك لان الحروب كلها خسرتها مصر بفضل الخيانة سنة 1967 وعدم القدرة على الاستمرار وغياب الاستراتيجية سنة 1973 إذن ليس هناك ما يفخر به هذا الشخص. أما حالة الأبوة التي يريد تسويقها فليس لها من الصحة إلا الاسم. كان إلى زمن قريب يريد توريث ابنه لكن مشروعه سقط ولم يعد له وجود بفضل ثورة الشباب الغاضب. جدار برلين العربي سقط أخيرا تحت وطأة الشباب الواعي المثقف المؤمن بقضية حقيقة مطالبه. مات الخوف ولم يعد له وجود في قاموس المصريين. اما عن العناد الذي يحلو لبعض الناس نعته به فان الامر يحتاج بالنسبة اليه الى طبيب نفساني. القى ثلاث خطابات وكلها لم تلاق الا الصفير والهتافات "ارحل ارحل ارحل" .يظهر من التجمعات ان الرجل لم يعد يطاق وجوده بين الشعب. على الرغم من طول عمره 85 سنة لم يفهم بعد أن لو دامت لغيرك ما وصلت اليك.
lundi 7 février 2011
LE TABAGISME TUE التدخين قاتل
dimanche 6 février 2011
L’AMOUR FATAL DU FAUTEUIL
La relation tissée entre le fauteuil et son occupant peut couter chère au résident et par définition, la culture de quitter un fauteuil même, vieux il devient difficile de s’en débarrasser, sachez bien qu’il est encombrant, mais on l’aime. L’exemple du président égyptien est flagrant. A l’âge de 85 ans, précisément il occupe la chaire de présidentielle depuis 30 ans, 6 mandats succecivent de 5 ans, et il demande encore y rester. Le Caire brule depuis 13 jours, plus de 250 morts le nombre de blessés est au-delà de 5000 victimes, et le Néron est totalement absent de la scène politique. Des millions se rassemblent au quotidien depuis presque deux semaines, à travers le pays, le peuple ne lui demande que de partir en adressant à son adresse des slogans de critique, des cris et des sifflements si un officiel s’approche des foules populaires. Cependant le phénomène de l’attachement des responsables dans le monde arabe au fauteuil est une spécialité arabe, mais pour se rendre à l’évidence est laissé la place à un autre citoyen ne fait pas partie de son plan d’évacuation. IL ne quitte son fauteuil que pour une maladie incurable, le privant d’exercer ses fonctions malgré lui. Une question fondamentale pourquoi cet attachement bizarre et farouche à la responsabilité ? Cet amour à la folie de rester s’il le peut éternellement lui convient, mais hélas la physiologie humaine est mortelle, par maladie, par accident, par le vieillissement, mais choisir de partir sans incident n’est pas dans leurs agendas. L’une des raisons de ce refus est de protéger ses biens qu’il a ramassés, et ceux des autres membres de son club ou parti. IL échappe au contrôle et aux jugements du gouvernement du faite qu’il est le patron de l’état. Le capital du président égyptien est estimé aux environs de 70 milliards de dollar. Sa fortune pose en effet une interrogation si le chiffre avancé par les médias étrangers est vrai. Quel désastre le pays endetté lourdement, et le président sort le cas échéant hyper riche !!!!! La responsabilité dicte le bon sens de la gestion des affaires de l’état, avec honnêteté pour les hommes qui veulent bâtir une histoire brillante qui reste gravé avec amour dans la mémoire et les annales de leurs peuples. L’amour des peuples est inestimable, mais il faut le gagner, en les développant, en les font sortir des misères, en leurs trouvant une place sous le soleil brillant de leurs pays, en structurant, et en démocratisant leurs vies, c'est-à-dire opérer pour instaurer la l'égalité des chances entre les citoyens. Donc l’amour peut se manifester le plus naturellement possible. De cette façon on évitera la fatalité et la fastidiosité.
samedi 5 février 2011
L’ENFANCE الطفولة
Un bébé dans la maison, est un cadeau qu’une femme peut offrir, un cadeau qui est inestimable, mais en réalité cette offrande est un don de Dieu dont il le maitre offrant sans contestation. Le coran en est témoigne, Si une d’entre elle n’a pas d’enfant, la faute ne lui incombe guère, donc elle n’a pas à se torturer et à se blâmer, en aucun cas une femme privée de bébé, ne peut s’auto-flageller. En tant que musulmans croyants la flagellation ne fait pas partie de notre culture. Avoir ou non un bébé est un secret de Dieu conservateur de l’univers. Actuellement la médecine à surmonter le problème de la stérilisation, une femme stérile à beaucoup de chances d’avoir un bébé, il est souvent le lien qui manque pour tisser et renforcer l’amour et la confiance dans le couple. Quel secret que Dieu a mis dans l’existence ce petit être ? L’amour des parents est un fait incontestablement profond, c’est le bijou le plus précieux, qu’ils chérissent et se prêtent concours pour venir à ses besoins ; ses pleurs et ses gémissements sont des douleurs pour ses parents insupportables. A titre indicatif l’enfant reste un bébé pour ses parents même à un âge tardif. Le sentiment parental est une source d’amour inépuisable. Scientifiquement l’enfant traverse des périodes dans son évolution, allant de prématuré le cas échéant avant 37 semaines, bébé entre 37et 42 semaines, nouveau-né entre 0 et 28 jours, nourrisson entre 29 jours et 1 an, enfant pré scolaire avant 6 ans, puis enfant scolarisé, enfin adolescent entre 12 et 18 ans. Telles sont les périodes d’évolution, qui se situes entre la naissance et la puberté. Durant toutes ces années, il est à la charge de ses parents, on lui demande pas de compte, on vient à satisfaire tous ses désirs avec un plaisir énorme sans demander de contre échange. Quel sacrifice !!!! La reconnaissance de l’enfant à ses parents est un droit que revendiquent les parents. Mais lorsque cet enfant, devient adulte, il n’est pas souhaitable qu’il manifeste des signes de désobéissance à l’égard de ses parents. Ce mauvais geste est souvent, méprisa les parents et, les rend peu convainquant. Quant à sa situation, et à son statut de jeune homme auquel il doit y répondre. Sa ligne de conduite concerne également en priorité ses parents, pour y voir en lui le résultat de leur éducation qui est étalée sur plusieurs années. Adorer, chérir, obéir, respecter, tels sont les qualificatifs que les parents aiment et préfèrent sentir vis-à-vis de leur enfant. En général la descendance, et la succession sont garanties par sa naissance. Dieu vous aide à élever vos enfants dans des conditions meilleurs que les nôtres.
عندما تسقط أوراق التوت
مرت على الرجل القوي بغيره على حكمه للبلد التاريخي مصر العرب التي توجد في قلب كل العرب بصفة خاصة 30 خريفا عان خلالها الاخوة المصريون جميع انواع التنكيل وذاقوا كذالك مذاق جميع انواع المرارة في حياتهم اليومية . تراكمت عليهم المشاكل الاقتصادية والاجتماعية نتيجة لسياسته التي اتبعها لفقر الشعب وتجويع الاهالي والاطفال وتكوين جيوشا من المرضى الذين لايجدون الدواء وشعبا من الاميين الذين حرموا من التعليم لسبب الحاجة وزرع بينهم البلطجيين لاعتدالهم وتقويمهم اذا زاغوا عن الطريق السوي الذي رسمه لهم. ان عهده كان عهدا مظلما بجميع المقاييس وصنع لنقسه فريقا من الاحزاب ونصبهم في المعارضة للتزيين. بلغ الرجل 85 سنة ولازال يريد المزيد من الحكم وكان يخطط وزمرته لخلافته ابنه مما حدا به الى جلبه وجعله مكلفا بالسياسات في الحزب الحاكم.لان الهدف كان هو تقديمه في انتخابات الرئاسة المقبلة شهر سبتمبر وبذالك يتم توريثه عرش مصر 2011 ولكن الاقدار الالهية ارادت غير ذالك.فرغم ما يجري الان على مسمع ومرئ العالم الذي يطالبه مرة ويناشده اخرى على تمرير السلطة لنائبه في جو سياسي غير ذي عنف الا انه لم يعر هذه النداءات اي اهتمام لانه عنيد لا اظن ذالك لكن ما يمكن ان يقال في هذا المجال ان الرجل مريض بحب السيطرة والتسلط على الغير. ثم من باب سخرية القدر ان يساعده ويسانده بعضهم بالقول ان الرجل ذا ماض مشرف في الحربين 1967 و1973 وهنا لابد من طرح سؤال اراه وجيها وهو ليس لي شخصيا ولكنه ملخص ما يقول به الاجانب ياخذون علينا نحن العرب اننا لنا جراة كبيرة واسلوب قوي في تحويل الهزائم التي تمنى بها الدول العربية الى انتصارات تشد لها الحواس الثلاثة. ثم ان الرجل حبذا لو يقول لنا ماذا قدم لمصر غير الهزائم المتوالية خلال كل الحروب الاولى انتهت في 6 ايام والثانية في عدة ايام وانتهيت بمعاهدة الكيلومتر 101 تحت امرة الفريق الجماسي.ان القاهرة التي هي في قلب كل عربي تحترق ولامغيث اين العرب؟ كان عليه ان يجد مخرجا بمجرد ان اجتمع الشعب في ساحات العاصمة وغيرها من المدن المصرية . لان امور الدولة لايمكن تركها الى ما لانهاية لان الامر يتعلق بتجمعات شعبية كبيرة ما فوق 80 مليون وليس له من الانصار الا الامن والجيش المحايد الى حد الان وبعض الفئات المستغلة للوضع وتخاف على مصالحها الفئوية عدا ذالك لا احد يرى فيه المصلح. ان خروجه اصبح دواءا للموقف وحلا للمازق الذي تتخبط فيه الامة المصرية. ان البلاد والعباد اصبحوا مرهونين بشخص واحد وهذا مشكل لو تفاقم لكان كارثة على الشعب باكمله. رغم المنادات من الغرب على الخصوص لترك الامور لاهلها بطريقة سلسة دون اللجوء الى المواجهة مع الشعب او مباشرة مع المعارضين وبذالك تكون الطامة الكبرى.لااحد يستطيع التنبؤ بالنتائج التي ستنتج عن الحراك العام للبلد. انه لياسف الانسان ان يرى وطنا مثل مصر في مهب الرياح لان رجلا واحدا يربط تنازله عن الحكم سيستفيد منه الاسلاميون هذه الفزاعة ما زال يرددها امام الغرب حتى سئم منها الجميع او غيرهم وما العجب في ذالك؟ لعل الامر هو غير ذالك انه يخاف من وجوده امام المحاكم للاقتصاص منه.ان فتح ملفات و محاكمات امام القضاء قد يجعل منه رجلا يتعرى امام المجتمع المصري اذ ذاك يفقد مصداقيته وطنيا ودوليا خصوصا بعد ما ظهر مقال يفصل ثروات ال مبارك التي يقال انها ما بين 40 و70مليار دولار أمريكي. وتكون شجرة التوت قد فقدت جميع اوراقها وحل بها الخريف او الخراب.المحتجون يفضلون مغادرته والرئيس يحاول القيام بمهامه دون الاكتراث بهم. هذا الخط قد يؤدي لامحالة الى تفاقم الاوضاع والتصادم وربما بعدها يتدخل الجيش على الخط ولااحد يستطيع التنبء بعواقب الامور. خاصة وان الساحات ملئ بالمحتجين.
vendredi 4 février 2011
LA MAMAN أمي أو ماما
jeudi 3 février 2011
LE CAIRE BRULE, LE NERON DU 21 SIECLE
L’empereur Néron qui a brulé Rome en 64 AP JC, uniquement pour son plaisir. Après moi le déluge, souvent on entend cette parole qui résonne dans certains oriels, qui ne veulent pas entendre la raison du présent sous la forme concrète que les gens admettent en tirant la ficèle du temps pour commander objectivement les réalités de l’avenir des populations y résident. Le président de l’Egypte malgré que le Caire brule depuis le 25/01/2011, et le premier responsable du pays trouve l’occasion de se cacher derrière les interventions télévisées qui ne font qu’accentuer la situation déjà est critique. Ses discours ne font qu’augmenter la colère et la vengeance des populations qui est au nombre de 85 millions, si on excepte quelque milliers d’adhérents du parti au pouvoir guidé par un ensemble de personnes des rangs des riches, patrons des sociétés des politiciens, c'est-à-dire la crème de la population. Les habitants du Caire souffrent depuis des semaines sous les feux, sous les cocktails Molotov, sous la menace des mercenaires armés jusqu’aux dents avec des sabres, des couteaux, des manches et des calleux, en face d’eux leurs concitoyens désarmés, ne possèdent aucun outil de défense. Des morts et des blessés, tels sont les résultats des incursions qui ont permet de l’enregistrer au courant des dernières émeutes. Le président égyptien ignore et nie totalement les appels des citoyens qui exigent son départ sans délai et les conseils de quelques pays qui lui demandent instantanément de cesser ses fonctions et de quitter le pouvoir immédiatement. Mais les émeutiers ont levé le niveau de la barre de leurs exigences, en demandant l’introduction des personnes douteuses devant la justice, que son instrumentalisation est enterrée à jamais. Aucun membre du nouveau gouvernement, n a eu l’audace de venir s’expliquer devant la population égyptienne le devenir de ce pays en proie à la déchirure volontaire orchestrée par le président semi sortant. L’avenir de ce pays est hypothéqué par son départ dans l’immédiat. Les populations ne demandent que son éclipse de la scène politique égyptienne. Des questions de fond et légitimement se posent pour ne trouver qu’une seule et unique réponse : Moubarak dehors. Le slogan répétitif le plus cher aux égyptiens, C’est le prix minimal que payent les dictateurs arabes à la fin de leur vie. Vivre en exile sans jugement, ou se rendre à l’évidence et se faire constituer prisonnier de droit commun. Les deux choix ne font pas le bonheur des vieux jours des présidents déchus. Cependant il est à signaler que lors de leurs préparations de s’embarquer souvent clandestinement, au même moment on remarque la naissance d’une tolérance incroyable parmi la population, on citant que le monsieur en question est là depuis plusieurs années, et rien pour çà il faut le respecter, surtout qu’il se fait vieux et souvent malade, ils se trouvent dans un état piteux, mais en réalité lui n’a jamais eu pitié de son peuple, il les a gouverné avec une main dure impitoyable dont les séquelles et les conséquences sont présentent sur le corps et sur la morale des sujets torturés peut être sans raison . La dictature est un chemin qui ne mène nulle part, mais la démocratie est un chemin qui mène à bon port. Nous devons y saisir son opportunité, c’est un bien fait du contrat social donc d’autres pays en ont bénéficié depuis les sicles. A notre tour d’en jouir de ses biens faits.
ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق (صدق الله العظيم) ان الله لايقبل أن يقتل عباده دون حق
باسم الله الرحمان الرحيم
ان ما تعيشه الأمة الإسلامية في بداية الألفية الثالثة والتي كان لها وقع خاص في نفوسنا نحن أبناء هذه العروبة التي كان يتغنى بها الشعراء في الليالي الشتائية الطويلة التي ذهبت ادراج الرياح ما ان انشق نور فجر نهار قصير وتبين ان كل ما كان يقال للشعوب ما هو الا سراب خادع كان وراءه خطابات سياسية يقف لها هؤلاء الذين أصبحوا يذبحون على مرئ ومسمع من الدنيا كلها يصفقون طويلا . أما الآن فقد أصبح هؤلاء المواطنون غير مرغوب فيهم لان مدة صلاحيتهم اصبحت متجاوزة .ان مصر ذات 85 مليون نسمة لايمكن ان تموت لان الرئيس أنهكها ماديا فقد فعل .اما ايمانيا فانه ابعد عليه من ذالك.هذه امة ذاقت الامرار كلها مدة غير قصيرة .اما الان وان الشعب قد وعى فما على الطرف الاخر الا الاستجابة ولاداعي الى الاعتلاء والشموخ والتعالي على المصري الحقيقي الذي ظل طوال السنين ينتظر نظرة من المستبد ولا حياة لمن تنادي. ان ما وصلت اليه اليوم مصر العرب ليس مقاجئا لاحد لان الظلم الذي لحق بالمصريين لم يكن لينطفيء الا بهذه الانتفاضة الشعبية المصرية رغم ما جوبهت به من االمنحازين للرئيس رغم ان الانتفاضة دامت 8 ايام بدون مشاكل وكانت في قمة المسؤولية والمحافظة على النظام العام وكان فيها التآخي في أوجه. لكن بعد خطاب الرئيس مساء يوم الثلاثاء وكان الخطاب كان عبارة عن كلمة السر التي اندلع بعدها مباشرة شرارة الانتقام من المتظاهرين. وتجمع الاغلبية على ان السلطات هي التي تقف وراء المجزرة التي قام بها المشاغبون وهم مرتزقة ولا علاقة لهم بها .وقد تبين من ذالك ان هؤلاء المرتزقة اشترتهم السلطات وبعض اعضاء الحزب الحاكم بما قدره ما بين 50 و250 جنيه وحشرتهم دسا بين الناس مع مدهم بالمخذرات وارباب الشركات العاملة في البلد وعدوا العمال المشاركين براتب شهر ومن امتنع يفصل من عمله.ان المثل القائل العصى والجررة هنا في المثال المصري فان المعنيين بفض الاحتجاجات والاعتراضات لم يستعملوا الا العصى دون الجزرة . ان غياب الديمقراطية لا يتناسل منه الا الاختلالات الاجتماعية والاضطرابات الشعبية نتيجة للمشاكل الاقتصادية العامة للبلد. الان وبعد ان اصبحت الامورعلى ما هي عليه فلابد من توقيف اعمال النهب والحرق والتخريب والقتل والتشريد لان القاهرة هي لكل المصريين . ان هذه الاعمال لن تضر الا بالمصريين فقط اما الاغنياء فلن يكترثوا بهم حتى ولو احرقوا جميعا مع القاهرة لان همهم ليس الشعب ولكن ما ينتج الشعب لصالحهم . ان الطبقة الحاكمة ومن يدور في فلكها يلعبون في الوقت الضائع وما اظن الا ان الساعة قد دقت وان القطار قد سار الى المنتهى وما اظن ان الحق الا ات لا ريب فيه. لكن القتل الغير مبرر حرام مصداقا لقوله تعالى (ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق) صدق الله العظيم. هنا نلاحظ ان نفوسا قتلت بدون ذنب ارتكبوه ولا جريمة ارتكبوها ولاذنب اتوه الا انهم قالوا كفى. ان الله سيحاسب كل من ازهق نفسا او تسبب في اذائها من قريب او بعيد.وقف رسول الله عليه الصلاة والسلام امام الكعبة المشرفة وقال(اعلم ان حرمتك عند الله عظيمة ولكن حرمة الانسان اعظم). ماذا بعد هذه الشهادة من رسول الانسانية كلها المبعوث رحمة للناس كافة.ان القتل من اعظم الجرائم عند الله. ان الله هوالذي يتولى هذا ولاصا دق اصدق منه . ان الافلات من العقاب في الدنيا لايجيز له الافلات منه في الاخرة.ان الله يمهل الانسان ولا يهمله . الحساب والجزاء لابد منهما لان الله هو الذي يعطي الحياة وهو الذي ياذها الملك بامره وما يستطيع احد ان ياخذها من غيره والا كان جريمة لانه سرق ما لله لاغراض شخصية له او لغيره.جاء في الاثر ان الله عنده 100 رحمة فما انزل منها الا رحمة واحدة وقد وسعت كل شيء الانسان والحيوان . فكيف يتجرء الانسان على ما انزل الله و حرم ؟ والله حرم الظلم على نفسه وجعله حراما بين الناس (الحديث القدسي). ان ما تقوم به السلطات المصرية ضد اناس عزل عقابا لهم لانهم يريدون الحياة الكريمة وهذا من صميم ما كان على المسئولين توفيره للشعب لانه مسؤول عليه.اين امتنا من عمر ابن عبدالعزيز الذي حكم الامة الاسلامية 30 شهرا وكان يتعب ان يجد فقيرا ليعطيه من بيت مال الدولة فلا يجد أحدا . الكل كان كافيا .واخيرا ارى ان العنف لايولد الا العنف ولكن بدرجة اعلى ويزرع الضغينة والكراهية وحب الانتقام لان النبتة كانت فاسدة فمن زرع النخيل يجني التمرة ومن زرع الشوك او العلصفة فلا يجني الاالعاصقة والرياح العاتية وما له من جزاء غيره.ان الله لايحب ان يقتل عباده دون حق. وما يحدث هذه الايام في مصر فانه ظلم للبشر والازهريون اعلم الناس بهذا ولكن لاصوت لهم هذه الايام الحرجة اظن ان لاحاجة للناس بهؤلاء لانهم سكتوا الا قليلا منهم من قال كلمة في استحياء لاتتعدى انفه . ولاصوت لها لانها لم يقلها عن قناعة ولكن حبا في شيء اخر يرجوه من هذا او ذاك رغبة في رضاه وينسى رضا الله الذي لايساويه رضا.نسال لاخواننا المصريين النجاة والفوز بالشهادة اذا كان ولابد منها.