المهم ان تكون لها بطاقة مغربية فقط

إن رشيد الصحفي كان سببا في كثير من اضغاط الأحلام المزعجة لأصحاب ومسيري الشأن العام بالمغرب. وأظن وأنا جازم أن الأمور قد هدأت عندهم هذه الأيام لان مصدر الإزعاج قد وضع سجنا لمدة ريثما يستدعوا إخواننا إلى هجران النوم العميق لان المزعج سيخرج إلى عالم الحرية .قال صلى الله عليه وسلم" ما اجتمعت أمتي على ضلالة" كل المغاربة متعاطفين مع قضية السجن الغير مقبول مبدئيا وأكثر من 500 محام مؤازر بالمجان لم نشهد هذا من قبل في أي قضية وضعت أمام المحاكم المغربية وأصوات من الخارج إلى منظمات دولية حقوقية ومدنية وشخصيات فكرية وسياسية تندد بالاعتقال الذي تعرض له مجانا صديقنا نيني إلا محكمتنا الموقرة هي التي على صواب. نيني انتقل من قضية رأي عام داخلي مغربي إلى قضية رأي عام دولي تساهم فيها مؤسسات غير حكومية من العالم الغربي .قال الرجل حسب مقالاته ما يقوله أفراد المجتمع المغربي في المقاهي العمومية و الأندية الخاصة والعامة وما يقوله السياسيون في البرلمان وعلى السنة أحزابهم .لم يأت الرجل ببهتان يفتريه بين صفحات جريدته .إذا لم يكن لنا ما نريد و نقل ما نريد وما نراه صالحا لوطننا فأين نذهب لنقول ما نريده ووجب قوله؟ هل نلتجئ إلى الفضائيات الأجنبية كما يفعل الكثير.الوطن لنا جميعا لا فرق بين من يريد ومن لا يريد الحكومة حكومتنا علينا نقدها في كل ما كان ذالك في مصلحة الوطن. و إلا سيطبق علينا مثال" راوي الكفر كافر"

عموده اليتيم "شوف تشوف" إلى حين كان عبارة عن مرآة صحفية يطل علينا كاتبها بموضوع اجتماعي يتناول فيه الفساد بصفة عامة أو سياسي لنقد أداء حزب من الأحزاب أو نقابي يشرح فيه الرأي العام الوطني.لان ما يكتبه ليس غريبا عن المغاربة. ولكن كما قال احد وزراء الحكومة الحالية لا نعرف ما سنجد في المساء غدا صباحا وهذه شهادة على أن الكل كان يريد جلد الصحفي المسكين.ربما يكون في إيداع الرجل السجن بعض العزاء لمن يهمه أمر حجب الرجل ولو لمدة قصيرة وهي كذالك إنشاء الله.خطا المغرب خطوات إلى الأمام أبهرت المراقبين للشأن المغربي وأصبح يحتل المرتبة 50 في لائحة تقهقر الحريات العامة والحقوقية وبعد مدة قصيرة تراجع إلى ما بعد العراق وساحل العاج.فهل هذا ما أريد للمغرب؟ لا اعلم مغربيا واحدا من مختلف الأجيال يريد للوطن التراجع عن المراتب الأولى في كل شيء دون استثناء.مغرب لا يقوم على حرصه إلا المغاربة.مغرب لا يقوم بخدمته إلا المغاربة ومن قال غير ذالك فهو جاهل بالثقافة المغربية ليس شرطا أن تكون عربية أو امازغية أو سوسيه أو ريفية او صحراوية المهم أن تكون لها بطاقة مغربية فقط..

قــــــــــــال الرؤســــــــــاء العرب

بعد أن أصبح العالم العربي على ما هو عليه الآن ولم يعد الحصار أو التكتم حاضرا في التكذيبات التي تقوم بالتفوه بها من حين لأخر الأجهزة الإعلامية الخاضعة لأي نظام كان. لقد لعبت تقنيات الإعلاميات السمعية البصرية الحديثة في نقل الأحداث من موقعها الأصلي في اللحظة التي تجري فيها. والشيء بالشيء يصدق فان ما بات يسمى بشاهد عيان يلعب دورا مهما حين تقوم السلطات بقطع وسائل الاتصال والكهرباء.فالاتصال عبر الأقمار الاصطناعية يتخطى حدود البلد بعينه. قــــــــــــال الرؤســــــــــاء العرب ابتدءا من الخطابات المرقمة ما بين الثانية والرابعة.الرئيس التونسي زين العابدين بن علي أنا الآن فهمتكم فرد التونسيون "ارحل" "نريد إسقاط النظام" وهاتين الجملتين همتا العامل المشترك بين الثوار في جميع الدول العربية وهذا دليل على ان الحكومات التي توالت على الحكم لم تقم بما يجنبها هذا "التسونمي " الجارف. أما الرئيس المصري محمد حسني مبارك فقد قال لا أريد الترشيح لفترة أخرى فأجاب المصريون "ارحل" "نريد إسقاط النظام" ولما رأى أن لابد من الرحيل حيث أصبح جلوسه غير قانوني في نظر المواطن المصري سارع إلى القول" تحيى مصر"وطبعا هناك من لم يقتنع ولازال يعاند و المثال الصارخ هو الرئيس اليمني علي عبد الله صالح حيث لا يرصا على قول يقوله ينتقد نفسه بنفسه يتراجع عما يخطب به أمام الجماهير وعلى مسمع من الدول في العالم باجمعه ثم يؤجج الثوار بقوله مخاطبا إياهم" فاتكم القطار". ودائما في سياق الحديث عن الرؤساء العرب انبرى الرئيس الليبي معمر القذافي باختراع لم يسبقه له غيره حيث اكتشف أن الثوار هؤلاء ليسوا سوى مجموعة من مستعملي حبوب الهلوسة وعندما كذبه ممثله في مجلس الأمن عاد ونعتهم بالجرذان وهو أقبح نعت ينعت به شعب عربي أصيل ورد عليه الثوار" "ارحل" "نريد إسقاط النظام" وأخيرا قــــــــــــال الرئيس السوري بشار الأسد نريد تسريع الإصلاح ولا نتسرع فيه هذه المعادلة اقرب إلي الرياضيات منها إلى السياسية "ارحل" "نريد إسقاط النظام" كان جواب السوريين. وفي النهاية هذا ما قــــــــــــاله الرؤســــــــــاء العرب لشعوبهم عندما ثاروا عليهم. لو كانوا ديمقراطيين لقالت لهم شعوبهم"لا ترحل" "نريد مناصرة النظام"ولكن العكس حدث" ارحل" "نريد إسقاط النظام" لأنها كانت غايتهم.

Les pouvoirs : financier et politique

Le pouvoir financier et le pouvoir politique sont deux éléments primordiaux pour la constitution du visage politique dominant dans une harmonisation tant souhaitée par les parties au pouvoir. La finance est un moyen incontestablement le meilleur qui dote la puissance des individus qui pratiquent cette profession. Avoir une puissance financière pour venir au secours de tous problèmes nécessitant l’appui économique. Des sommes colossales sont mises à la disposition des programmes. Ces programmes relèvent de tous les domaines qui sont fiables pour leurs développements, ce ci pour démontrer l’effet que résulte de la finance. La politique à son tour joue un rôle influant dans le déroulement des événements des pays. Un parti politique est un catalyseur des idées, ou des idiologies qui se confrontent entre elles dans les champs les pourparlers entre les différentes parties constituants de la vie politique avenir. La politique est un ensemble d’idées que partagent les adhérents au sein d’un même parti. Mais joindre l’utile à l’agréable reste un atout particulier pour le citoyen, c'est-à-dire financer des idées, et politiser les finances c’est crée un climat de confiance entre les intéressés par la finance et la politique. Le parti riche est un parti influant et, le parti pauvre est un parti moins influant. Désinvidualiser les partis politiques c’est éliminer le choix des idées personnelles, c’est vider le parti de sa substance, mais son renforcement devient obligatoirement une question de vie de cette institution. L’argent et la politique sont deux lignes parallèles jouant au profit des partis politiques en plus d’une bonne gestion politico-financière

من القــــلم إلى السجن

لأنه قال ما لم يقله غيره ممكن.. هل قلمه الأحمر تعدى الخطوط الحمر ممكن. هل مقالاته يزعج بها آخرين ممكن. هل الالتزام بشيء ما ممكن. هل بات قلمه يقلق بعض الأشخاص ممكن. هل أصبح يربك الحسابات ممكن. هل عموده "شاف كل شيء " ممكن. هل الرجل جلب جميع أنواع الغضب عليه ممكن. وبدون شك. ما ليس ممكنا هو الإلقاء بالرجل في غيابات السجن وحرمان أولاده وعائلته وإدارة مؤسسته الإعلامية منه. لأنه كتب في موضوع ما قد يمس مسؤول أو مواطن على اختلاف الدرجات الاجتماعية لا تبوؤه مباشرة الولوج إلى الاعتقال ألاستعجالي وكان الرجل ليس معروفا مقر سكناه وعمله. رشـــيد نينــــــــي صحافي من الصحيين القليلين في عصر تكالبت المدفوعات المادية للمنشورات الاشهارية التجارية على الأخلاقيات المهنية . رجل بهذه القيمة التي قل نظيرها في زماننا. قيمة قلما يجود بها الزمان. ما قول السيد وزير العدل في سلب الحرية لرجل قال كلمة حق في إطار الإعلام الحر وحرية الرأي الذي ضمنه له الدستور. اخراص الأصوات الشريفة ارضاءا لمواقف خاصة ليس دستوريا في قانونيته. صحافي بهذه القيمة المضافة إلى الإعلام لايمكن خرصه لا بالسجن ولا بغيره.إن مشاكل مجتمعنا مواد دسمة لمن أراد معالجتها بطريقة حيادية وموضوعية دون الالتجاء إلى المغالطات المقصودة لإلحاق الضرر بأي كان. وفي حال حصول خطا ما وهذا وارد فان الاعتذار في نفس الجريدة أو المجلة كاف لجبره. من قلم بريء إلى سجن ظالم يقف المرء منا عاجزا عن فهم ما يجري في دهاليز القضاء. رشـــيد نينــــــــي كصحافي حاول مناقشة الفساد ونهب المال العام و تفشي الرشوة في وطننا وكل الناس لا يتوانون عن مناقشة الظاهرة في المقاهي العمومية دون خجل. تفشي المظالم الإدارية لا احد ينكرها. سوء الأحوال الاقتصادية للمواطن لا لثام عليها. الفرق بين الأحياء الراقية والأحياء الهامشية مسالة معروفة إداريا. مشكل الشغل ليس تابوها يمنع تحليل أسبابه . كما أن التطبيب له من المشاكل ما يجعل كل مواطن له قصة قصيرة أو طويلة عم المستشفى العمومي في كل المدن المغربية وقراها. سؤال أكيد يكاد يحرق شفاف كثير منا هل من اجل قول كلمة حق يسجن ويهان المرء منا؟ هذا وطننا علينا جميعا منع الظلم عليه لأنه أسمى واجب لتفادي ما يقع حاليا في البلدان العربية .بلد جميل مثل الغرب يجب ان تحرم فيه جميع أنواع الممارسات المؤدية إلى ما لا يحمد عقباه. المغرب لنا ونحن له كلانا لا يفرط في الأخر مهما بلغ الظلم فيه سيبقى عسلا . نحن مواطنوه وهو وطننالا نريد سفرا مستعجلا من القلم الى السجن.

Non à Mawazine

Le moment actuel n'est pas propice pour la tenue de la nouvelle édition du festival mawazine à Rabat capitale du royaume du Maroc, version 2011.Vu Le drame du jeudi 28/04/2011 vécu par le pays dans la ville de Marrakech connue historiquement comme étant capitale du tourisme. Le pays est toujours en deuil. Ce drame a couté la vie à 16 personnes et une trentaine de blessés de différentes nationalités y compris la marocaine. Ajoutant à ce triste événement le vandalisme organisé et opéré par les étudiants sahraouis dans la ville « El Irfane » à Rabat. Le massacre, le saccage auxquels des biens publics, privés étaient des cibles choisies, et l'objectif de ces semeurs de panique et de peur dans le monde estudiantine. S'ils existent des citoyens qui se lèvent contre l'organisation de cette manifestation, ce ci n'explique pas pour au tant leurs refus catégorique. Les arguments cités ci-hauts sont convaincants pour l'annuler cette année. Si on désigne Mawazine comme une rencontre culturelle par excellence on ne pas indexer le ministre de la culture dans gouvernement marocain issu d'un suffrage universelle, «comme ombre de lui-même » je vous cite. Mawazine doit être revu sous d'autres ongles tel le culturel par exemple. Sauf une toute petite minorité insignifiante de citoyens, et à un pourcentage de plus de 90% des gens sont anti-mawazine et peuvent voter le cas échéant son annulation à jamais. Très, très loin de la démagogie et de la propagande, Mawazine ne répond plus aux aspirations les populations, et fait l’unanimité de sa résiliation de la culture marocaine, celle-ci est beaucoup plus noble. IL y a absence de critiques et quolibets du citoyen, ou allégations fortuites. par la même occasion aucune obédience idéologique ou religieuse spécifique obscurantiste n’est observée. Le déboursement de cette fortune peut résoudre un certain nombre de problème, au moins à l’échelon local dire autrement, c’est s’inscrire en faux. En fin pourquoi tant pis pour les refoulés aigris aux autres frustrés ? Je vous cite. A vous de juger monsieur le lecteur.

RABAT Mawazine……… ? (الرباط موازين.......؟)

La suspension de l’édition du festival Maouazine pour spécialement cette année fait l’unanimité des marocains. Cet appel était présent dans tous les meetings tenus ces dernières années. Le cout de la célébration de ce festival donne le vertige pour l’ensemble des intervenants dans les médias ou sur les antennes de certaines stations radiophoniques, et télévisions. Six milliards quatre cent millions de de centimes, est le prix à payer aux étrangers invités à cette manifestations musicales qu’organise la ville de rabat sous l’égide « Maroc des cultures ». A ce montant uniquement pour une seule année ont peut acquérir 457 appartements économiques au prix de 140.000.000 de centimes. L’enjeu est de taille, et les responsables de cette manifestation doivent revoir leurs cartes avant l’organisation musicale sur les esplanades de la capitale du royaume. La trésorerie du pays a besoin de cet argent pour faire face à ses dépenses qui se multiplient d’avantage. Les chanteurs et danseurs étrangers perçoivent la part du lion, les nationaux les miettes, s’ils ont la chance de faire partir de la liste des invités privilégiés. La capitale n’a pas le droit d’organiser une telle, malgré les drames de terrorismes que nous vivons : le saccage des biens publics et privés à la ville d’elirfane à rabat par les étudiants d’origine sahraoui. L’explosion du café »argana » à Marrakech dont les blessures sont toujours ouvertes,(16 morts,26 blessés). Avec cette somme phénoménale pour une duré de quatre ans en plus de la suppression d’autres festivals, le chemin du développement du pays devient plus accessible. Personne ne peut ni chanter, ni danser s’il a faim. Je crois qu’il temps de réfléchir au devenir du pays, et non à ce lui de la musique. Les défenseurs favorables à l’organisation trouvent une raison atonique et maigre pour répondre que les opposants ne représentants qu’eux même, en réplique eux ne représentent qu’une poignée de gens bénéficiant de certains avantages qui découlent de cette fête. Mais unanimement les sociétés civiles, les partis politiques, les syndicats sectoriels, et des penseurs, des chercheurs, des économistes ne sont pas de l’avis des organisateurs. Maouazine ne doit pas faire partir de notre culture. Solennellement, elle est plus distinguée pour la fêter de la façon. Après le discours historique du 9/mars/2011 de sa majesté le Roi Mohamed VI, par lequel il a annoncé la révision de la constitution qui sera basé sur le principe de la séparation des pouvoirs, (pouvoir exécutif, pouvoir législatif, pouvoir juridictionnel) et le contrôle de la cours des comptes afin d’éviter l’impunité des gens inculpés dans les fraudes, la corruption ce fléau qui handicape le développement du pays. Dans quelques mois il y’aura la mise à l’approbation des marocains de la nouvelle constitution. Tout le peuple marocain est sur la voie d’engagement pour institutionnaliser le pays. Le chant, la danse et, la musique dans l’actuelle des priorités sont relégués au dernier rang. Sa suppression, son interdiction, son annulation, n’ont aucune valeur ajoutée à notre société. Je cite certaines remarques des gens qui relèvent par leurs témoignages que le prix pays aux stars et vedettes participantes est très exagéré, ils observent aussi que plusieurs d’entre eux ne sont pas connus même dans leurs pays d’origine, mais chez-nous ils deviennent des stars incontestables. A l’unanimité, à la majorité absolue, les marocains ne sont pas de l’avis des organisateurs de Maouazine. S’abstenir, est le meilleur moyen pour marquer sa citoyenneté, la conjoncture économique du pays ne permet pas cette organisation. Les responsables doivent prendre en considérération l’avis du public marocain qui a démontré son mécontentement quant à ce programme musical que les organisateurs persistent dans leurs choix. Indépendamment de sa date qui coïncide chaque année avec les examens des étudiants. Reporter ou supprimer Maouazine n’a aucun impacte sur la vie des marocains, et cas est pareil pour d’autres manifestations, quelque soit l’origine des sponsorings. Aimer le Maroc c’est stopper ces fléaux qui sont plus de quatre vingt manifestations toutes confondues chaque année.

Rachid Niny,L'homme au dessus de tous soupçons

Rachid Niny est l'un des journalistes marocains les plus audacieux de sa catégorie. Il est le pilier de la presse libre. Personne n'a osé avant lui d'encourager les marocains à lire plus que lui. Son style de rédacteur de sa rubrique quotidienne le hisse au premier plan de la rédaction journalistique. Ce jeune homme issu de la classe laborieuse est un journaliste de marque est visé par les adversaires du métier qui cherchent à stopper sa carrière, par ce qu'il est la source de leurs malheurs. La vente du journal "al massae" enregistre des chiffres dépassant les autres quotidiens ce qui explique cette haine manifestante chez plusieurs de ces collègues. Monsieur Niny n'a jamais froid aux yeux de dire les quatre vérités en face. D'ailleurs il est connu pour son courage qui le distingue des autres éditorialistes. Cet homme a été déjà victime d'une agression en plein gare de rabat en revenant chez lui de Casablanca, cette agression qui demeure impunie. Donc il a l'habitude d’affronter ces obstacles créés de toutes pièces. L’Homme en question est un responsable d'un quotidien qui fait l'unanimité des marocains sur le traitement de ses sujets qui sont issus du centre populaire marocains et qui fait du citoyen l'un des pilier de cette société .Personne ne doute que cet homme est le porte parole d'une large catégorie de la population, la défense de la classe bourgeoise est exclut de ses textes journalistiques. Dans ses éditoriaux il désigne du doigt le ou les gens qu'il considère comme étant des auteurs des actes de malversations des dénies publiques ou d'exploitants des abus publics. Il est l'œil qui garde par excellence le bien public. A plusieurs reprises, il a index, des individus responsables des fraudes par leurs noms et ça c'est un courage que d'autres journalistes l'ont perdu de vu. Le souci de moissonner le maximum de publicité ne fait pas son choix. Vivre au dessus de ses moyens n'était son fin utile en sois même. Notre journaliste était motivé par une seule chose est dire la vérité sous son vraie aspect sans commentaire de plus, ce ci lui apporte des points de respect malgré la situation haineuse au quelle il est exposé de temps à autre. Notre éditorialiste est un père de famille, et les pères connaissent mieux que qui conque l'absence d'un chef de famille de son domicile, et l'absence de certains habitudes quotidiennes. Personne ne doute du climat régnant, du malaise que sentent les membres de sa famille et ses amis et compagnons. Après le discours de sa majesté le Roi du 9 mars 2011, aucune personne peut être l'objet d'emprisonnement d'opinion par risque d'atteinte la liberté publique. L'instauration, et l'institutionnalisation des libertés publiques fut l'une des grandes lignes du discours historique du Roi. Le renouveau de la constitution trace cet objectif. Monsieur Niny est l'un des piliers de cette nation avec qui on compte mener à bien et au bon rivage notre pays. Le Maroc a besoin de tous ses citoyens des quatre coins du pays sans exclusion de quiconque de la bataille contre les fléaux qui guettent notre pays. Rachid Niny reste le symbole des plus diminues de cette nation .L'enjeu est de taille

et la bataille est de mise. Nous sommes tous pour la liberté du journaliste. L’interdiction et la privation de son stylo est un crime pareil à un autre. L'homme est au dessus de tous soupçons.

اديت واجبك نحو امتك المغربية

اديت واجبك نحو امتك المغربية وحررت قلمك من سوق الخرص .لقد انشات جيلا من القراء المغاربة الذين ينتظرونك يوميا وكل صباح اكثر مما ينتظرون موزع الحليب الباكر لتغذية اطفالهم وهذا فقط يكفيك فخرا.نيني اسم ظهر و تتلئلء في افق الظلام الدامس الذي كانت تعيشه الصحافة الوطنية في المغرب قبل نصف عقد.اذن انت رمز من رموز قل نظيرها في بحر تتقاذف فيه الامواج العاتية كل كلمة طيبة خارج النطاق الاصلاحي لان عورتها سوف تنكشف خاصة مع عزم صاحب الجلالة على جعل المحاسبة واللاافلات من العقاب مسالة مؤسساتيةلا رجوع فيها.نيني احداث شدت المغاربة قاطبة اليها اولا العفو الملكي عن مجموعة من السجناء وكان هناك من لايريد الحرية للباقين. ثانيا احداث انفجار مراكش العاصمة السياحية للمغرب في هذا الوقت بالذات يستغرب له ايما استغراب لقد غابت عنا هذه االعمايات منذ زمن حوالي 8سنوات على سلسلة الانفجارات منذ انفجار مايو 2003 وكاننا في حلبة سباق لمن يفجر اكثر هذه الاعمال التخريبية ليست من اعمال المغاربة ولا من شيمهم مهما بلغ الياس منهم درجة الضجر من المسؤولين.ثالثا التخريب للمنشات العامة والخاصة في مدينة العرفان بالرباط الذي قام به الطلبة المنحدرون من الاقاليم المغربية الجنوبية الصحراوية.رابعا ايداع نيني رهن الاعتقال لانه تجرء على قول الحق.هذه الاحداث مجتمة في سلة واحدة اسمها الوقوف باي ثمن في وجه الاختيارات والاصلاحات التي جاءبها خطاب 9 من مارس كبشرى للمغاربة على ان صاحب الجلالة استجاب للمظاهرة الاحتجاجية على احوال المغرب والمغاربة وكانت اعلاها الافتة التاريخية التي كتب عليها " ايها الملك اننا نحبك وهذه مطالبنا" هنا نقطة حساسة لابد من ذكرها هو ان الشعب المغربي لايكن لجلالة الملك الاالحب والاحترام ودليلي على ما اقول هو انه كلما كان هناك كلمة مكتوبة ضد الملك الا وتصدى لهاالجميع من مستعملي شبكة الانترنيت.هذا من جهة اما من جهة اخرى فان علامة استفهام كبيرة على مجمل الاحداث الاخيرةالمريبة.(contre le processus de la démocratisation et le développement du pays.)لمن لايعرف عن علم اوجهل فان قطار الاصلاح السياسي الديمقراطي والتنمية الحقيقية لا الشعاراتية الجوفاء فد اقلع وصفر معطي الانتلاقة ثلاث مرات.رفعت الاقلام وجفت الصحف وانتهى الامر.نيني لن يكون تلك الشمعة التي تضيء لتحترق وتنتهي سائلا على الطاولة انه شمعة تضيء ولاتحترق.نيني له قلم لن يجف باذن الله ما دام في خدمة غيره.نيني راي من الاراء التي قل بها الزمان.نيني رجل حمل هم الامة التي ينتمي اليها. نيني لو ان جمع المال كان هدفه لباع المؤسسة التي يديرها بالملايير لان هناك من يشتريها ويخرصها الى الابد .نيني رجل من الشارع المغربي اقتنع ان الديمقراطية لاتات كهدية وانما هي عمل متواصل ومجهود جبار لايبغ من ورائه ربحا ولامجدا الا خدمة المواطن.ان يكتب له عمل صالح به ذالك خيرله من مال الدنيا وما طلعت عليه الشمس من اولها الى اخرها.نيني في قلب كل من قرا له ولازلت اتذر احد الاعمدة لاكثر من سنة و التي اثر في نفسي جديا وكان عنوانه"تذكر"

نيني لااعدمت قلما ولافكرا ولافطنة ولاجراة على قول الحق مهما كان وامام اي كان لان قول الحق لايعلى عليه.نيني صحافي بالقلب لا بالقلم وناشربالقول والفعل وفاعل بالكتابة لا بالكذب و لكن بالدلائل الدامغة.نيني لاخوف عليك انت على حق وهذا ما سيخرص الاخر.حفضك الله ورعاك.
اديت واجبك نحو امتك المغربية بامانة وكفى بك شاهدا.